Sunday, December 21, 2008

My program files

Monday, August 18, 2008

أسرار المحبين فى رمضان


كتاب أسرار المحبين فى رمضان للشيخ محمد حسين يعقوب
كتاب أكثر من رائع يجب قراءته فى هذه الأيام قبل دخول الشهر الكريم استعدادا لهذا الشهر وحتى نخرج منه وقد فوزنا بما فيه من نفحات ربانية
لن أتاكلم عن الكتاب كثيرا فأنا لازلت أقرأ فى الكتاب ولكن أنقل لكم ما كتبه المؤلف الشيخ محمد حسين يعقوب على الغلاف
نبض الكتاب
* نبض الكتاب وفرص لا تعوض
* كيف نستعد لرمضان وتهيئة القلوب
*استقبال رمضان وحفاوة المحبين
* كيف تعيش رمضان برنامج عملى
* روحانيات صائم , والعتق من النار
* مشاهد العبودية فى الصيام
* قيام رمضان وحلاوة المناجاة
* رمضان والقرآن
* اعتكاف رمضان
* عمرة رمضان
* العشر الأواخر وليلة القدر
* وداع رمضان
* وماذا بعد رمضان
صولات وجولات 000 نفحات ورحمات 000 أنوار وبركات هدايا من محبكم فى الله محمد حسين يعقوب

الكتاب جميل جدا بحق كنت قد اشتريته فى رمضان من العام الماضى والآن أحاول أن أنتهى منه قبل رمضان
فأسأل الله أن ينفعنا بالكتاب ويعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا وأن يبلغنا رمضان وأن يغفر لنا ذنوبنا وان يكون عملنا كله خالصا لوجهه الكريم

Tuesday, May 20, 2008

مقتطفات – 1 (دوافع الأعمال)

بسم الله الرحمن الرحيم


(الفصل الأول من كتاب الإيمان أولاً ) دوافع الأعمال

ما من عمل إرادى يقوم به الإنسان إلا وله دافع يدفعة إلى فعله ، هذا الدافع ينطلق دائما من عاطفة الحب والبغض .

فمدار أفعال العباد تنطلق من مشاعر الحب والبغض ، ففعل الطاعات وترك المنكرات -على سبيل المثال - لن يقوم بها العبد بسهولة ويسر إلا إذا انطلقت من هذه المشاعر .

يقول تعالى "ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه فى قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون " [الحجرات :7 ]

وعندما تنطلق جميع أفعال المرء من منطلق حبه لما يحبه الله ، وبغضه لما يبغضه -سبحانه- فإنه يكون بذلك قد استكمل الإيمان لأن جميع دوافعه أصبحت على مراد الله ،ليس لنفسه فيها حظ ولا نصيب .

عن أبى أمامة رضى الله عنه أن النبى (صلى الله عليه وسلم ) قال :(من أحب لله وأبغض لله ،وأعطى لله ،ومنع لله ،فقد استكمل الإيمان) (صحيح،أخرجة أبو داود )

وإذا ما تعارض حبان لشيئين مختلفين أمام الشخص ،فإن الحب الأقوى هو الذى سينتصر فى النهاية .

يقول تعالى {والذين آمنوا أشد حبا لله }[البقرة :165 ].

* علاقة الايمان بالحاجة

إن السبب الرئيسى لعدم إيمان الكثير من الناس بالله -عز وجل - وعدم قيامهم بحقوق عبوديتهم له،هو عدم استشعارهم حاجتهم إليه .

يقول تعالى "كلا إن الإنسان ليطغة (6)أن رآه استغنى " [العلق :6,7]

ففى ظنهم أنهم يمتلكون من أسباب القوة ما يجعلهم فى غنى عنه - سبحانه - وعندما يُستبدل حالهم من اليسر إلى العسر , ومن السعة إلى الضيق ، ومن الأمن إلى الخوف والكرب ، فإنهم يتجهون بكليتهم إلى الله - عز وجل - بعد أن زالت عنهم عوارض القوة وعاشو فى حقيقة فقرهم وضعفهم ,واستشعروا حاجتهم الماسة إليه سبحانه .. فتراهم يعودون إليه متضرعين ،منكسرين . مخلصين له الدين .

يقول تعالى {هو الذى يسيركم فى البر والبحر حتى إذا كنتم فى الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جائتها ريح عاصف وجائهم الموج من كل مكان وظنو أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين } [يونس -22].

ولقد كان الرسل جميعا يركزون فى دعوتهم للناس على إشعارهم بحاجتهم إلى الله ، فيذكرونهم بحجم النعم التى أننعمها الله عليهم -سبحانه- ، ويخوفونهم من سوء مآلهم إن هم عصوه وكفروا به .

يقول تعالى على لسان هود –عليه السلام –وهو يخاطب قومه :{واتقو الذى أمدكم بما تعلمون (132) أمدكم بأنعام وبنين (133) وجنات وعيون (134) إنى أخاف عليكم عذاب يوم عظيم }[ الشعراء :132-135]

فأى توجيه أو نصح لا يقع موقعة الصحيح فى نفس مستمعه إلا إذا استشعر حاجته إليه ، يقول تعالى {وما تغنى الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون }[يونس :101] .

*كيفية إنشاء الرغبة

وبما أن الأعمال تنطلق من إيمان صاحبها بجدواها ، ومدى حاجته إليها ,يصبح التركيز على فضل العمل والآثار المترتبة على القيام بفعله من الأهمية بمكان ، لإنشاء الحاجة ، وتوليد الرغبة داخل النفس .


ومثال ذلك : استجابة الكثير من الناس للدعوة إلى الإنفاق فى سبيل الله عندما تصل إلى مسامعهم كلمات صادقة عن فضله ، وحتجة المسلمية إليه .


من هنا كانت التربية باستشعار الحاجة من وسائل تغيير السلوك والقيام بالأفعال المرغوب فيها ، والمتأمل لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم فى فضائل الأعمال يجد الارتباط الوثيق بين العمل والثواب المترتب عليه ، لتولد الحاجة داخل النفس لفعله .


ولأن من طبيعة البشر النسيان ، كما قال تعالى : {ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسى ولم نجد له عزما }[طه : 115] ، فإن استشعار الواحد منا حاجته للشىء قد يضعف بمرور الوقت .. لذلك كان من الضرورى دوام التذكير بأهمية ما نقوم به من أعمال ، يقول تعالى {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين} [الذاريات :55] .


ولابد كذلك من وضوح الهدف الأسمى الذى نسعى جميعا لتحقيقة ، ألا وهو دخول الجنة والنجاة من النار ، وكل ما ينبغى أن نقوم به من أعمال ما هى إلا وسائل تعيننا على الوصول إليه ، وعندما يصبح هذا الهدف ماثلا ً بوضوح أمام أعيننا ، فإن من شأنة أن يصوغ حياتنا بطريقة مختلفة عما إذا كان غير ذلك .


بمعنى أننا سنتعامل مع كل شىء يقابلنا فى الحياة من خلال علاقته هذا الهدف ، فما نراه يقربنا إليه نتمسك به ، وما نجده يبعدنا عنه نتركه غير آسفين عليه .

والمتأمل لآيات القرآن يجد الحث المتكرر ، والترغيب الشديد فى دخول الجنة ، كى يزداد السعى إليها ، ولا يغفل عنها أحد .


يقول تعالى {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران : 133]

ويقول تعالى {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز } [آل عمران : 185]

وفى مقابل الترغيب فى دخول الجنة كان الترهيب والتخويف من النار بصورة متكررة كى تشتد الحاجة للهروب منها .


يقول تعالى : {إن جهنم كانت مرصادا (21) للطاغين مآبا (22) لابثين فيها أحقابا (23) لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا (24) إلا حميما وغساقا (25) جزاءا فاقا }[ النبأ : 21-26]

ويقول تعالى {إن لدينا أنكالا وجحيما (12) وطعاما ذا غصة وعذابا أليما } [المزمل :112،13]


انتهى الفصل الأول وقريبا الفصل الثانى حقيقة الإيمان .

لم أجد كلاما أفضل وأشمل للموضوع مما كتب المؤلف فنقلت الموضوع كما هو .



Wednesday, March 26, 2008

قرأت لك هذا الكتاب : الإيمان أولا فكيف نبدأ

قرأت لك هذا الكتاب
الكتاب هو الإيمان أولا فكيف نبدأبه ؟
الكتاب للدكتور مجدى الهلالى
فهو من أروع ما قرأت ، وقرأت هذا الكتاب أكثر من مرة والمرة الأولى كانت منذ ما يقرب من خمس سنوات وكنت لازلت حينها أدرس بالجامعة وعندما بدأت فى القراءة شدنى جدا أسلوب الكاتب فأنهيت قراءة الكتاب بأكملة وانا فى الامتحانات وسوف أقوم بإذن الله بعرض ملخص لبعض ما قرأت من الكتاب فى بإذن الله
وكعادتى أحب ان أبدأ بالفهرس واليكم الفهرس

الباب الأول وعنوانه لماذا الإيمان أولا وينقسم إلى عدة فصول
الفصل الأول : دوافع الأعمال
الفصل الثانى : حقيقة الإيمان
الفصل الثالث : عندما يضعف الإيمان
الفصل الرابع : الإيمان أولا
* الباب الثانى :: كيف نبدأبالإيمان
الفصل الأول : شدة الخوف من الله
الفصل الثانى : تدبر القرآن الكريم
الفصل الثالث : قيام الليل والتضرع بالأسحار
الفصل الرابع : مداومة الانفاق فى سبيل الله
الفصل الخامس : الذكر والفكر
الفصل السادس : التعلق بالمساجد
الفصل السابع : اغتنام مواسم الخيرات والأوقات الفاضلة
الفصل الثامن : الصيام
الفصل التاسع : اصطحاب كتاب من كتب علومو السلوك
الفصل العاشر والأخير : الالتحاق بالمحاضن التربوية

وسأحاول بإذن الله بعرض مقتطفات صغيرة من الكتاب فى مدونات لاحقة بإذن الله

Monday, March 24, 2008

Sunday, March 23, 2008

جنون سائق


جنون سائق

كنت عائدا من القاهرة متجها الى طنطا وكان ذلك يوم أربعاء وكان يوم الخميس أجازة بمناسبة المولد النبوى
وكانت السيارات مزدحمة جدا فى الموقف برمسيس وبعدما ركبت أنا وأحد أصدقائى وبعد مشاجرات وكلام عنيف بين السائق وبين الركاب بسبب العدد حيث أنه أراد أن يركب فى كل كرسى 4 أشخاص بدلا من ثلاثة وبالفعل ركب السيارة كلها أربعات حتى الكرسى الامامى للسائق فقد ركب اثنين عن يمينة وواحد عن شماله
وخرج بنا من رمسيس ثم انه لم يسلك الطريق الرئيسى دخل من طرق جانبية داخل شبرا هروبا من ازدحام الطريق وبالفعل استطاع ان يخرج بنا الى المؤسسة وهرب من اول منطقة زحام بين رمسيس والمؤسسة
ثم وهو يمر من تحت الطريق الدائرى بدلا من ان يمر من خلاله دخل مناللنفق لذى يطلع على الطرق الدائرى وهنا كانت المفاجأة لجميع الركاب حيث انه بعد ان خرج من هذا المطلع للدائرى التف بالسيارة ودخل فى المدخل القادم من السريع الى الدائرى فى عكس اتجاه السيارات متجها الى السريع و اذا به الطريق متوقف تماما فى الاتجاه المفترض اننا نمشى منه
ونحن نمشى باقصى سرعة على الطريق السريع فى عكس اتجاه السيارات من الدائرى حتى قبل كوبرى قليوب قليل ثم دخل من طريق فرعى ولف من تحت كوبرى قليوب واكمل الطريق طبيعيا بعد ان هرب ايضا من الزحام فى قليوب

وقد كان شعورا مخيفا جدا فنحن نسير فى اتجاه معاكس وعلى طريق سريع وباقصى سرعة فقد كان السائق ليس شخصا طبيعيا والسيارة بها 20 نفس بشرية فقد كان على وشك أن يودى بحياة من معه جميعا

لما مررت بهذا الموقف تذكرت كثرة الحوادث فى مصر حيث تزيد نسبة الحوادث فى مصر عن المستوى العالمى ب25 مرة
ومن موقع مصراوى تشير الاحصاءات إلى وفاة 7 آلاف قتيل فى عام 2007 بسبب حوادث الطرق
وأن عام 2007 شهد أرقاما قياسية فى عدد ضحايا حوادث الطرق والمرور فى مصر حيث سجل ما يزيد على 73 ألف حادث على الطرق المصرية سقط فيها 245 ألف شخص بين قتلى ومصابين .

Tuesday, March 18, 2008

مواقف ومشاهد 1

مواقف ومشاهد 1

المشهد الأول

1 كنت بالجامعة لأداء الامتحان واذا بى ارى فتاتين فى مرحلة الثانوية يقفن فى الطريق المجاور لمبنى الكلية وهذا الشارع كله مدارس وقد كانت كل واحدة منهن تدخن السجائر بشراهة وهن من فتايات المدارس الاجنبية حيث ان المدارس التى بهذا الشارع كلها مدارس خاصة أجنبية .

كان هذا هو المشهد الأول فى ذلك اليوم قبل دخول الامتحان اما

المشهد الثانى

فكان بعد ان خرجنا من الامتحان والامتحان كان فترة مسائية خرجت مع أحد اصدقائى لنقوم بتصوير بعد المحاضرات للمادة التالية فرأيت منظرا اثر فى كثيرا انا وصديقى وكان ان رايت امرأة عجوز جدا كانت تجلس فى جوار الرصيف ومعها بعض علب المناديل الورقية التى تبيعها وقد كان الجو باردا جدا وكان ذلك الساعة السابعة مساءا فى شهر يناير وهى تجلس على ورقة كارتون عى الرصيف ولما مررت من عليها كانت العجوز تحاول الوقوف ولم تستوى واقفة بعد وبعد ان مررت التفت اليها فقد استوت واقفة لقد قامت تصلى لقد قامت تصلى على ورقة كارتون فى الشارع فى البرد الشديد جدا وملابسها تو حى بانها كادت ان تموت من شدة البرد مما جعل جسدى يقشعر مما رايت وودت انا وصديقى ان لو كان معنا كاميرا فيديو لنصور ذلك المنظر لتلك المرأة التى مع كل ما بها من فقر وحاجة وبرد ونوم على الطريق قامت تصلى قامت تلك المراة تصلى هالنى والله هذا المنظر مما جعل عينى تذرف بالدموع دون ارادة منى فجلست اقارن حالى وحال الكثير ممن لدية المال والمسكن والملبس الجيد واقارن بين حال تلك المرأة والفتاتان التى كانتا تدخنا السجائر شتان وودت ان اوجه رسالة الى نفسى والى كل مسلم ان يشكر الله على نعمة وان يعود الى الله

Friday, February 22, 2008

عودة إلى التدوين

بداية السلام عليكم :

فهذه ليست أول مرة أكتب فيها فقد قمت بعمل مدونة من وقبل ولاسباب كثيرة توقفت عن الكتابة ثم قمت بحذفها والان أعود للكتابة مرة أخرى لأحاول تدوين بعض ما مر بى من مواقف أو أحداثا أحببت ان أشارككم اياها واحتسب فيها النية ان تكون للخير ان شاء الله وقد قمت بكتابة بعض الموضوعات والتى سأوالى نشرها تباعا فى الوقت القريب ان شاء الله